• -

الأغذية الزراعية

تذوّق طعم التجربة الجديدة

اكتشف ثراء النكهات التونسية من خلال صناعة الأغذية المزدهرة. من التمور الحلوة إلى زيوت الزيتون عالية الجودة، انغمس في عالم من المسرات بشغف وتقاليد. اكتشف كيف تحوّل البراعة والدراية الفنية التونسية منتجات الأرض إلى روائع الطهي ذات الشهرة العالمية. ضع استثماراتك في أول دولة أفريقية يعترف بها الاتحاد الأوروبي كدولة عضوية.

نهضة صناعة المواد الغذائية التونسية

منذ ماغون بركة، مؤلف المخطوطة النفيسة، عن طريق ابن شباط، استفادت تونس منذ عهد ماغون بركة، من أرض صالحة للزراعة. وقد توارثت هذه الشخصيات الرمزية معرفة الأجداد بكيفية إدارة الموارد الطبيعية، ولا سيما المياه، والتي استمرت على مر القرون. يستمر هذا الإرث التاريخي المشبع بالحكمة العميقة في إلهام ورعاية صناعة الأغذية التونسية. وتشهد صناعة الأغذية الزراعية في تونس اليوم نمواً مذهلاً في قطاع الأغذية الزراعية مما دفع البلاد إلى الساحة العالمية. يعكس هذا التحول السريع التزام القطاع بالابتكار وتلبية المعايير الدولية وخلق بصمة مستدامة.

  • المصدر رقم 1 للتمور في جميع أنحاء العالم في عام 2019.
  • رقم 1 من حيث مساحة بساتين الزيتون العضوية.
  • ثاني أكبر منتج لزيت الزيتون في العالم.
  • + أكثر من 1,050 شركة تساهم بنشاط في الاقتصاد.
  • + 77,500 وظيفة مباشرة لتعزيز سوق العمل.

وفي قلب هذا النجاح، تتميز صناعة الأغذية التونسية بجودة إنتاجها. تضمن علامات الجودة والمنشأ تميز المنتج، في حين أن وجود علامة بيئية تونسية تعزز المعايير البيئية. وباعتبارها المصدر الوحيد لزيت الزيتون العضوي إلى الاتحاد الأوروبي، تلعب تونس دورًا رائدًا في تعزيز الزراعة العضوية.

support

إبراهيم المديني

مدير مشروع الأغذية الزراعية
+21670241128

أكثر من سبب للاستثمار في قطاع الأغذية الزراعية في تونس

رائد عالمي

تؤكد تونس نفسها كقوة زراعية بلا منازع، حيث صعدت إلى قمة التصنيف العالمي في العديد من المجالات. وقد وضعها التزامها بالجودة واحترام البيئة في صدارة التصنيفات الدولية.

  • المُصدّر الأول عالميًا للتمور (2019): تفخر تونس بحصولها على لقب المُصدّر الأول عالميًا للتمور، مما يدل على الجودة الاستثنائية لإنتاجها.
  • رائدة في زراعة الزيتون العضوي: تحتل تونس المرتبة الأولى من حيث مساحة بساتين الزيتون العضوي، وتلتزم تونس بنشاط بالزراعة المستدامة التي تحترم النظام البيئي.
  • ثاني أكبر منتج لزيت الزيتون في العالم: يحتل إنتاج تونس من زيت الزيتون المرتبة الثانية عالمياً، مما يؤكد على تميز أرضها.
  • ثاني مصدر أفريقي للمنتجات العضوية إلى الاتحاد الأوروبي: تؤكد تونس ريادتها كثاني مصدر أفريقي للمنتجات العضوية إلى سوق الاتحاد الأوروبي الذي يشهد طلبًا كبيرًا.
كنوز بشرية

يتألق قطاع الأغذية الزراعية في تونس من خلال رأسمالها البشري الاستثنائي الذي ينعكس في مدارس الهندسة ونظام التعليم المشهور عالمياً. مع وجود تسع مؤسسات تعليمية فرنسية وامتياز الوصول إلى أنظمة التعليم الكندية والبريطانية والأمريكية والإيطالية، تقوم تونس بتدريب كبار المتخصصين في هذا المجال.

  • كليات الهندسة: يوجد في البلاد عدد من كليات الهندسة المشهورة التي تقدم برامج متخصصة لتدريب مهندسين على أعلى مستوى في قطاع الأغذية الزراعية.
  • نظام تعليمي مشهور دوليًا: تعمل تسع مؤسسات فرنسية على تعزيز جودة وخبرة رأس المال البشري في قطاع الأغذية الزراعية التونسي.
  • مراكز التدريب الزراعي: توفر المراكز الزراعية المتخصصة التدريب المستمر المصمم خصيصاً لتلبية احتياجات القطاع.
  • حاضنات الأعمال: تخلق حاضنات الأعمال البالغ عددها 28 حاضنة أعمال بيئة مواتية لظهور أعمال تجارية مبتكرة، وتحفيز ريادة الأعمال في قطاع الأغذية الزراعية.
الرائد في أفريقيا

تلتزم صناعة الأغذية الزراعية التونسية التزامًا راسخًا بالتميز منحيث الامتثال للمعايير. ويضمن هذا النهج الصارم جودة المنتج وسلامته ومطابقته في جميع مراحل سلسلة الإنتاج.

  • هيئات إصدار الشهادات والرقابة الخاصة: تعزز الشراكات القوية مع الهيئات المستقلة عملية إصدار الشهادات وتضمن موثوقية المنتج.
  • 64 مختبراً بحثياً: مراكز بحثية مجهزة بأحدث التقنيات ومخصصة للابتكار والتحسين المستمر.
  • 270 وحدة بحثية مخصصة: تعمل فرق متخصصة في مشاريع مخصصة لتحسين العمليات وتطوير تقنيات جديدة.
  • التعاون الدولي : تشجع تونس التعاون مع الشركاء الدوليين لتبادل أفضل الممارسات واعتماد أحدثالتطورات التكنولوجية وتعزيز القدرة التنافسية لقطاع الأغذية الزراعية على نطاق عالمي.

المزيد من القطاعات